ترنبولون اسيتات (Trenbolone Acetate)

الاسم العلمي: Trenbolone Acetate
التركيب الكيميائي: 17beta-Hydroxyestra-4,9,11-trien-3-one
الجرعة المقترحة: 50-150ملغم يومياً
الحياة الفعَالة للمادة: 2-3 أيام
Anabolic/Androgenic ratio 500:500

يعتبر الترنبولون من أفضل الستيرويدات على الإطلاق. يستعمل لجميع الاستعمالات, سواء أردت زيادة الكتلة العضلية, تخفيف الكتلة الدهنية أو زيادة القوة العضلية فالترنبولون يعتبر سلاح رائع لجانبك.

ملخص عنه:

كلنا نعلم مدى قوة هرمون التستستيرون كهرمون بنائي و أندروجيني, و لكن عندما نقارن القدرة البنائية و الأندروجينية للترنبولون مع التستستيرون نجد أنه يفوقه بخمس أضعاف. مما يجعله من أقوى الستيرويدات وجوداً.
يعمل الترنبولون بطرق عدة من أهمها الارتباط مع المستقبلات الأندروجينية في العضلة (AR) التي تؤدي إلى نمو العضلة و حرق الدهون.فهو ذا قابلية ارتباط بال (AR) تفوق معظم الستيرويدات.
يزيد الترنبولون من هرمون IGF-1 و هو هرمون رائع لزيادة عمليات البناء في الجسم و خاصة للعضلات الهيكلية, و كما أنه يزيد حساسية ال (Satellite cells) لاستقبال هرمون ال IGF-1و غيره من الهرمونات البناءة.
يزيد من تخزين النيتروجين في العضلات, مما يزيد تخزين البروتين فيها و الذي بدوره يزيد من نموها.
من المزايا الرائعة للترنبولون أنه يرتبط مع مستقبلات الهرمونات الهدَامة في العضلة (glucocorticoid hormones) مثل الكورتيزول مما يقلل من هدم العضلة و خاصة في أوقات الضغط كالتحضير للبطولات و غيره.
يحسن الترنبولون الاستفادة من المواد الغذائية و يوجه معظم الغذاء نحو بناء كتلة عضلية.
يزيد الترنبولون من عدد خلايا الدم الحمراء الذي بدوره يحسن التدريب, عن طريق زيادة ضخ الدم المحمل بالأكسجين للعضلة.
كون الترنبولون قوي أندروجينيا بشكل كبير فهو يعدل من نسبة الإستروجين للأندروجين, مما يجعل الكتلة العضلية أصلب وملامحها أكثر وضوحاً كونه يخفف من احتباس الماء.
يؤدي استعمال الترنبولون إلى إيقاف إنتاج التستستيرون في الجسم مما يؤثر على القدرة الجنسية أحياناً لذا يفضل إضافة التستستيرون خلال الكورس للحفاظ عليها. و يجب استعمال PCT بعد الكورس لإرجاع الهرمونات الطبيعية في الجسم لمستواها الطبيعي و الحفاظ على الفوائد المكتسبة من الكورس.
يزيد من الثقة في النفس.
تكوينه الكيميائي يمنعه من التحول إلى استروجين عبر إنزيم اروماتايز, لذا استخدام مضادات الاستروجين أو مضادات الأروماتايز ليس ضرورياً لعدم وجود زيادة في الإستروجين, و لكن كونه هرمون بروجستن (Progestin) فأنه يرتبط بمستقبلات البروجستيرون مما قد يؤدي إلى أثار جانبية بروجستيرونية شبيهَ بالآثار الإستروجينية.
لذا ما زال استعمال مضاد اروماتايز مُفضل مثل لتروزول (Letrzole) حيث من الممكن أن يخفض مستويات البروجستيرون, و من الممكن استعمال الونسترول لهذا السبب حيث يعتبر مضاد للبرجيستيرون هو الآخر.
يمكن أن يعمل الترنبولون على زيادة هرمون برولاكتين (Prolactin) و ذلك قد يؤدي إلى بعض الآثار السلبية, استعمال مضادات البرولاكتين مثل bromocriptine يمكن أن يحل هذه المشكلة.
يعمل الترنبولون على خفض مستوى هرمون الغدة الدرقية T3, مما بزيد بدوره أيضا من البرولاكتين لذا يفضل أخد 25ميكروغرام يومياً خلال فترة استخدام الترنبولون.
كون الترنبولون هرمون قوي فالطبع هنالك العديد من الأعراض الجانبية له مثل:
زيادة نسبة الكولسترول الضارLDL, مشاكل جنسية في الشهوة و الأداء, كحة و ضيق تنفس في بداية الاستعمال, ضغط كبير على الكلى و الكبد, مشاكل اندروجينية كسائر معظم الستيرويدات و مشاكل بروجوستيرونية.
يخفف الترنبولون من اللياقة القلبية لذا لا ينصح باستخدامه للاعبي التحمل.
دمج الإستر اسيتات معه يجعله قصير الحياة ( 2-3 يوم), لذا يجب أخذه يومياً أو يوم بعد يوم .
يوجد نوع آخر ذا حياة فعالة أطول (8 أيام) عبر دمج الإستر إنانتيت مع الترنبولون (Trenbolone Enanthate) مما يجعل إمكانية أخذ الجرعة الأسبوعية في حقنة واحدة أو اثنتين خلال الأسبوع.
يدمج الترنبولون في جميع الكورسات و مع معظم أنواع الستيرويدات.

تحذير هام: استعمال المنشطات يترتب عليه مشاكل قانونية, صحية و نفسية عديدة و خطيرة, هذه المعلومات بغرض القراءة و الإطلاع فقط, الموقع و الكاتب غير مسئولين عن أي استخدام لهذه المعلومات في أي شكل كان.